رساله الى سيادة الرئيس اوباما

بمناسبة قرب زيارة سيادتكم الى بلدنا الحبيب مصر 00
اكتب اليك هذه الرساله لعلنى أجد لدى سيادتكم اجابه
لكل اسئلتى 000
اولا: ارحب بك فى بلدنا الحبيب مصر 00 فهى بلد الضيافه والكرم لكل من زاروها 00
ثانيا : اطرح على سيادتكم عدة اسئله 00
اتمنى ان اجد لها اجابه 00
$$ هل تستطيع ان تمحو من ذاكرتنا الايام السوداء التى مرت على العرب والمسلمين من السياسات الامريكيه السابقه 00 التى لا تعرف من العدل والحريه والسلام وحقوق الانسان الا كلاما فى كلام فى كلام 00
$$ هل تستطيع عدل الميزان المعوج فى هذا العالم 00
$$ هل تستطيع اعادة الحقوق المغتصبه الى اصحابها 00
$$ هل تستطيع نشر السلام والحريه والعدل فى كل بقاع الارض 00
$$ هل تستطيع اقامه الدوله الفلسطينيه بما فى ذلك من معنى الدوله ذات السياده على ارضها 00 ذات المؤسسات العسكريه قبل المؤسسات المدنيه لحمايه اراضيها من اى اغتصاب جديد 00
$$ هل تستطيع ان تقول لكل الفلسطينين النازحين فى كل انحاء العالم عودوا الى وطنكم الام 00 وطنكم فلسطين 00 لقد ولى عهد الظلم والاستبداد 00
$$ هل تستطيع ان تعلنها بصوت عال القدس هى عاصمة فلسطين 00
$$ هل تستطيع اعادة الجولان الى سوريا 00
$$ هل تستطيع اعادة مزارع شبعا الى لبنان 00
$$ هل تستطيع ان تترك العراق لاهلها 00
$$ هل تستطيع ان تترك افغانستان لاهلها 00
$$ هل تستطيع ان تترك كل دول العرب والمسلمين يقرروا مصيرهم بانفسهم دون تدخل 00
$$ هل تستطيع ان تمد يدك بالخير والسلام الى البشريه كلها 00
$$ هل تستطيع ؟؟؟؟ هل تستطيع ؟؟؟؟
== ام انا مواطنه مصريه تحلم احلام يقظه 00 ما زالت تحلم 00 تحلم بفارس العصر والزمان الذى يقود كل العالم الى السلام والعدل والمساواه والحريه والرخاء0000 انا فى انتظار ما تقول وما تفعل 00 والسلام عليكم 00
================== مواطنه مصريه
================== فوفو وجدى 00

تعليقات

  1. هذه الاسئله سوف تجدى لها اجوبه واضحه فى سياسة الرئيس اوباما السياسه الامريكية لاتتغير تجاه قضية الشعب الفلسطينى والقدس واحنا كلنا عارفين انو امريكيا لاتستطيع ان تفرض حل على اسرائيل ولايمكن ان تحل قضية الاجئين الا ان تدفع لهم تعويض وتوطنهم فى البلاد الموجودين فيها ولا تستطيع ان توقف المستوطنات كل ده بيحصل فى السياسه الامريكيه بسبب الوبى الصهيونى فيها فهؤلاء الناس هما الا حاكمين ومسيطرين على السياسه الخارجيه والداخليه وعلى اقتصاد البلد 0
    التوقيع : عادل مطرمن فلسطين

    ردحذف
  2. نحن نرحب
    ودائما ما نتمنى
    ولكن لعبة السياسه لها اهداف وقواعد ومصالح اخرى
    ويجب على اوباما ان يراعى مصالح العالم الاسلامى
    حيى يكون قادر على
    اتخاد قرار صائب اتجاه ما يحصل مع المسلمسن
    بكل مكان
    فهل هو قادر على ان يكون عادل لينصف ويرفع الظلم تجاه المسلمين (ممكن ان يكون الى حد ما صائب بهدا الشأن ممكن وخصوصا ان بعض افراد عائلته من المسلمين
    واتخد بمجلسه الاستشارى داليا مجاهد وهى مسلمه والدكتور احمد زويل
    نتمنى وندعوا الله ان يوحد قرارات العرب بجميع المجالات
    حتى لا نصبح ندعوا ونتمنى ان ينصف المسلمين غير المسلمين
    اميين
    وشكرا لموضوعك الجميل

    ردحذف
  3. اختى الكريمة * بارك اللة فيكى*اقول ذالك وانا سعيد جدا بما كتبتى ولاكنى اتالم من داخلى لاننا لانتعلم الدرس*اولا جزء من مدونتك تقولى فية دولة الخنازير ( اسرائيل) والحارس (كلاب الامريكان) وغيرهم من الغرب اعداء الاسلام لااطيل عليكى لانكى اكثر منى فهما * ولاكن هل نتنهد طويلا ونعود الى الخلف *
    ايام الخلافات كل العالم فى قبضة امنة اسلاميةتعطى الحقوق لاصحابها ومن ضمن الغير مسلم *
    لماذا هذا التفوق لانهم تمسكو بمبادئ دينهم الحنيف وحافظو عليةتحت شعار واحد وشريعة واحدة..........
    المسلمين اليوم *مش بس فى كل دولة لا بل فى كل بيت تختلف ارائهم وكلا بفتوى ... وانتى اكثر فهما منى
    وفى النهاية اقول ستلبى اسئلتك ويتم تنفيزهاعندما تتمسك الامة الاسلامية بدينها وتتحد نترجع الى ( وا عمراة) عندها تلبى طلباتك واسئلتك ويقل لكى الجميع متحدين لبيكى اختاة...........
    - هنلك مبدا عند الاطباء فى طريقة العلاج اقة الاطباء مش اطباء اليو تجار الاعضاء لا دعينى اقول فى راى الطب عندما يذهب المريض يشتكى مثلا من صداع
    الطب فى هذة الحالة لايعالج الصداع نفسة والا سيكون علاج موقت بل الصح انة يبحث عن مسبب الصداع ويعالج وبذالك ينتهى الصداع ( الم الراس)
    وصداع امتنا هو التفريط فى مبادى دينها لو تم علاجة لن تحتاج لان تسالى ابد * ولا تنسى اننا نرفعهم بايدينا على كراسى الظلم وبالظلم فكيف نطلب منهم العدل ***** اللهم لاتحوجنا لغيرك ياكريم واجعلنا من اوليلئك يا كريم* ونتمنى لكى التوفيق*

    ميدو فن * اصدقاء دروبنا

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

صفات برج الجاموس ( من الأبراج الصينية )